- حدوتة المدفع و المسحراتي وزينة رمضان | سوبر ماما
- المسحراتي في مصر 📢/رمضان كريم🌙⭐ - YouTube
- مسحراتي - ويكيبيديا
وينادى العيسوي "اصحى يا نايم وحد الدايم.. السحور يا عباد الله يا
نايم وحد الله.. الرجل تدب مطرح متحب رمضان كريم. " وقال العيسوي إنه عمل بمهنة مسحراتي منذ 25 عاما، ولم يعترض أحد أو
ينزعج من صوت الطبلة ولو لمرة واحدة، مضيفاً: " على العكس فالكثير
يطلون من الشرفات والنوافذ عند سماع الطبلة ويبدأون بالتهليل
والمناداة بأسمائهم التي أصبحت أحفظها كل عام في هذا التوقيت عن ظهر
قلب". واختلف شكل المسحراتي ببعض المناطق في مصر حاليا، فلم يعد الشخص
الذي يلتزم بارتداء الجلباب كما هو متعارف عليه منذ القدم، فبعض
الشباب والأطفال الذين يرتدون الجينز والـ "تشيرت"، يطوفون أيضا
بالشوارع بالطبلة لإيقاظ الناس، نوعا من الاسترزاق وجمع العيدية
بنهاية الشهر الكريم. وعلق العيسوي قائلا: "عملي بهذه المهنة بشهر رمضان لله، لافتا بأنه
يعمل سائق تاكسي، حيث لا يمكنه الاعتماد على رزق شهر واحد طوال
العام. " وأضاف بقوله: "لابد للمسحراتي أن يتميز بالأمانة وهو أمر هام
للغاية، خاصة عند طرق الأبواب لجمع العيدية بنهاية الشهر الكريم. " وحول الأحداث السياسية قال إنه لم تؤثر على الشهر الكريم، فالصيام
والسحور والصلاة لدى المسلمين ليس لها علاقة بأحداث سياسية، أما طقوس
رمضان فما زال المصريون يتمسكون بها رغم وجود "كبت" لديهم، مضيفاً
بقوله: "الناس بتحب المسحراتي".
حدوتة المدفع و المسحراتي وزينة رمضان | سوبر ماما
ومن خلال النصوص التى غناها، عرض فيها لرموز مصر الكبار وللقيم والأخلاق الاجتماعية. وإذا كان المسحراتى يوقظ وينبه الناس لتناول السحور، فإن مدفع الإفطار ينبههم لتناول الفطور كما أن آذانى المغرب والفجر هما اللذان يحددان موعدى الإفطار والإمساك، أما بخصوص المدفع فهناك روايات مختلفة حول بداياته، فهناك رواية تقول إن مصر عرفت مدفع الإفطار فى العصر المملوكى عام 859هـجرية 1439ميلادية وكانت القاهرة أول مدينة إسلامية تستخدم هذه الوسيلة عند الغروب، إيذانًا بالإفطار فى شهر رمضان.
القاهرة، مصر ( CNN)-- ترتبط شخصية
المسحراتي في أذهان المصريين بفرحة قدوم شهر رمضان، وهو الشخص الذي
يوقظ المسلمين لتناول وجبة السحور قبل أذان الفجر في ليالي الشهر
الكريم، حيث يشق بصوته المرتفع سكون الليل بعبارات شهيرة على إيقاع
الطبلة مثل "اصحى يا نايم وحد الدايم.. الرجل تدب مطرح متحب.. رمضان
كريم" خاصة بالشوارع والأزقة والحواري القديمة. كما يتعلق الأطفال بشخصيته ويتلهفون عليه وينادونه من الشرفات
والنوافذ بـ"عمو المسحراتى"، ويطالبونه بان ينادى على أسمائهم بعد أن
يرسلوا إليه قطعاً من النقود المعدنية، ومنهم من يسير خلفه بالمناطق
الشعبية والقرى. وعرفت شخصية المسحراتى في مصر منذ العهد الفاطمي مثل الزينة
والفوانيس، وأصبح رمضان غير مكتمل من دونها، وأخذت شكلا آخر على إيقاع
الطبلة، كما ارتبطت بالسير والحكايات الشعبية التي يعشقها الكثير من
المصريين مثل "ألف ليلة وليلة" و"ابو زيد الهلالي" و"علي الزيبق". ورغم ظهور الأجهزة الذكية والمنبهات فإن المصريين يفضلون سماع طبلة
وصوت المنادى في ليالي رمضان، كما يقول المسحراتي بشوارع القاهرة عادل
العيسوي الذي التقته CNN بالعربية خلال
جولاته، وقال:" رمضان من غير مسحراتي مينفعش لأنه يعرف بين المصريين
من زمن الزمن. "
كان "المسحراتية" في مصر يطوفون في شوارع المدينة أو القرية يرددون الأناشيد الدينية وينادون الناس ليستيقظوا طالبين منهم أن يوحدوا الله، ويضربون على طار ضربات متوالية حتى يسمعهم النائمون فيهبوا من نومهم لتناول السحور. [2]
عبارات المسحّرين [ عدل]
المسحّراتي صورة لا يكتمل شهر رمضان بدونها، وهو يرتبط ارتباطا وثيقا بتقاليدنا الشّعبية الرّمضانيّة، فقبل الإمساك بساعتين يبدأ المسحّراتي جولته الّليلية في الأحياء الشّعبية موقظاً أهاليها للقيام على ضرب طبلته وصوته الجميل يصدع بأجمل الكلمات مما يضفي سحرا خاصّا على المكان، ومن العبارات المشهورة للمسحّرين قولهم:
' يا نايم وحّد الدّايم يـا غافي وحّـد الله
يا نايم وحّد مولاك للي خلقك ما بنساك
قوموا إلى سحوركم جاء رمضان يزوركم'
ويقوم بتلحين هذه العبارات بواسطة ضربات فنّية يوجّهها إلى طبلته. وقديماً كان المسحّراتي لا يأخذ أجره، وكان ينتظر حتى أول أيام العيد فيمر بالمنازل منزلاً منزلاً ومعه طبلته المعهودة، فيوالي الضّرب على طبلته نهار العيد لعهده بالأمس في ليالي رمضان، فيهب له النّاس بالمال والهدايا والحلويّات ويبادلونه عبارات التّهنئة بالعيد السّعيد. في مصر [ عدل]
كان والي مصر إسحق بن عقبة أول من طاف على ديار مصر لإيقاذ أهلها للسحور ، وفي عهد الدولة الفاطمية كانت الجنود تتولى الأمر.
المسحراتي في مصر 📢/رمضان كريم🌙⭐ - YouTube
المسحر أو المسحراتي وفي بلاد المغرب يسمى النفار [1] هو الشخص الذي يأخذ على عاتقه إيقاظ المسلمين في ليالي شهر رمضان لتناول وجبة السحور. والمشهور عن المسحراتي هو حمله للطبل أو المزمار ودقها أو العزف عليها بهدف إيقاظ الناس قبل صلاة الفجر. وعادة ما يكون النداء مصحوباً ببعض التهليلات أو الأناشيد الدينية. مع تقدم الزمن وتطور المجتمع والتكنولوجيا، بدأت هذه المهنة بالانقراض، واختفى المسحراتي من معظم الحارات والأحياء، بعدما كانت مشهورة ومتزاولة بقوة في معظم الدول العربية. انب من العادات الشعبية نهاية كل رمضان في منطقة القطيف بالمملكة العربية السعودية. لمحة تاريخية [ عدل]
وقد كان بلال بن رباح أول مؤذّن في الإسلام وابن أم مكتوم يقومان بمهمّة إيقاظ النّاس للسّحور. الأول يؤذّن فيتناول النّاس السّحور، والثّاني يمتنع بعد ذلك فيمتنع النّاس عن تناول الطّعام. وأول من نادى بالتسحير عنبسة ابن اسحاق ســنة 228 هـ وكان يذهب ماشياً من مدينة العسكر في الفسطاط إلى جامع عمرو بن العاص وينادي النّاس بالسحور، وأول من أيقظ النّاس على الطّبلة هم أهل مصر. أما أهل بعض البلاد العربيّة كاليمن والمغرب فقد كانوا يدقّون الأبواب بالنبابيت، وأهل الشّام كانوا يطوفون على البيوت ويعزفون على العيدان والطّنابير وينشدون أناشيد خاصّة برمضان.
© متوفر بواسطة المصري اليوم
المدفع والمسحراتى تقليدان وملمحان أساسيان من الملامح والتقاليد الرمضانية، أحدهما يعلن عن وقت الإفطار والثانى ينبه بموعد السحور، ويقوم المسحراتى بإيقاظ الصائمين النائمين بالطبلة، ويعد من قبل البسطاء أداة إعلامية، فيطيب لهم أن يطلوا عليه ويطلبون منه ذكر اسم أبنائهم فى ندائه للصائمين فيدق بالعصا على الطبلة ذاكرا أسماءهم فيبتهجون بذلك خاصة الأمهات، وفى نهاية الشهر الكريم يقوم المسحراتى بجولة على الشوارع والبيوت ليجمع حصيلة جهده فيحمل فى يده طبلة وعصا، ينقر عليها صائحًا بصوت مرتفع. كان المسحراتى فى أول ظهور له فى عهد الرسول عليه الصلاة والسلام، وكان الذى يقوم بهذا الدور هو بلال بن رباح أول مؤذن فى الإسلام، وكان بلال يقوم - بصحبة ابن أم مكتوم - بمهمة إيقاظ الناس، ليتناولوا سحورهم فيفعلون، أما الثانى فكان يقوم بمناداة الناس فيمتنعوا عن الطعام إشارة للإمساك. وأثناء الخلافة الإسلامية كان المسحراتى يقوم أيضا بإيقاظ الخلفاء والحكام ويردد بعض الأهازيج؛ بل يصحب معه أفرادا كفريق؛ وكان عتبة بن إسحق والى مصر أيام الفتح الإسلامى يخرج بنفسه فى مدينة «الفسطاط» لتسحير الناس. أما فى عهد الملك الناصر فقد ظهر فى مصر أول مسحراتى وكان اسمه «ابن نقطة»، الذى اختص بتسحير الملك الناصر.
مسحراتي - ويكيبيديا
كللي (سوريا) - وسط ظلام دامس، يتجوّل المسحراتي عبدالفتاح البيور وهو يقرع بملعقة على طنجرة صغيرة بين خيم النازحين في شمال غرب سوريا، داعياً الصائمين الذين شرّدهم التصعيد الأخير من بلداتهم، إلى الاستيقاظ قبل صلاة الفجر. في مخيم للنازحين قرب قرية كللي في شمال محافظة إدلب، يستيقظ عبدالفتاح (42 عاما) عند الساعة الثانية بعد منتصف الليل خلال شهر رمضان. يرتدي عباءة رمادية وقبعة بيضاء اللون، يوقظ ابنه البكر مصطفى قبل أن ينطلقا. وبينما يتناوب مع نجله على قرع الطنجرة، تصدح حنجرته "اصحى يا نايم، وحّد الدايم، وحّد الله، قوموا إلى سحوركم، فإن في السحور بركة". ويشقّ طريقه مستنيراً بضوء مصباح صغير يحمله مصطفى، في تقليد يتبعه منذ 15 عاماً. ويقول، "كنت سابقاً أمشي في بلدتنا بين المنازل الحجرية والشوارع المعبّدة، فيما أسير اليوم في طرق ترابية بين الخيم.. بعدما غادرنا قريتنا". قبل ثمانية أشهر تقريباً، نزح الرجل وهو أب لخمسة أطفال من قريته كفرومة في ريف إدلب الجنوبي، مع اقتراب المعارك. وانتقل مع عائلته على غرار العشرات من عائلات أقاربه وجيرانه إلى مخيم للنازحين قرب كللي القريبة من الحدود التركية. في منزله، ترك عبدالفتاح كل ما يملكه، وبينها عدّة المسحراتي من لباس خاص عبارة عن سروال فضفاض وسترة مطرزة وطبلة.
ويستفيض وليام لين في وصف آخر لنشاط المسحّر وطريقة أداء عمله في فقرات مطولة نورد مقتطفات منها قائلا: (يدور المسحرّون كل ليلة في شهر رمضان يطلقون المدائح أمام منزل كل مسلم قادر على مجازاتهم، ويعلنون في ساعة متأخرة فترة السحور. ولكل منطقة في القاهرة مسحّرها الخاص الذي يبدأ جولته بعد ساعتين تقريبا من المغيب، ويحمل في يده اليسرى ما يعرف بطبلة المسحّر، وفي يده اليمنى عصا صغيرة أو سوطا يضرب به عليها. ويرافقه صبي يحمل قنديلين في إطار من أعواد النخيل، ويتوقفان أمام منزل كل مسلم إلا الفقراء). ويضيف (ان المسحّر يتجول قبل الإمساك بساعة ونصف تقريبا ليوقظ الناس أو يذكرهم بتناول الطعام في المنازل التي أُمر بإيقاظها، فيقرع الأبواب وينادي حتى يسمع سكان المنزل نداءه، ويفعل بواب كل حي الشيء نفسه في كل منزل في الحي. ولا يفرط بعضهم في الطعام عند الإفطار، ويتركون اللذائذ والأطايب الدسمة لفترة السحور، وقد يقلب بعضهم هذه القاعدة أو يساون بين الوجبتين). ويصف أندريه فيوتو أنه (لا يجوب أي من المسحّرين سوى الشوارع الداخلة في نطاق حيّه هو، ولذلك فلكي يسمح له بالقيام بهذه المهمة، فإنه ملزم بدفع رسوم (إتاوة) إلى الشخصية المنوطة بحراسة الحي… وبعد أن يتلو المسحّر بعض الأدعية الدينية، يبدأ بإنشاد بعض الأشعار، ويقص حكايات شعرية، ويتمنى أمنيات سعيدة لرب البيت، مستصحبا في ذلك كله طبلته الصغيرة، التي يدقها على شكل فاصلات تتكون الواحدة منها من أربع دقات متعاقبة).
- تذاكر مباراة السعودية والبرازيل
- المسحراتي.. «رجل رمضان» الذي غَيــَّبه التاريخ
- تسجيل الدخول إلى فيسبوك | فيسبوك
- تمديد بطاقة الهيئة السعودية للتخصصات الصحية - موسوعة قلوب
- المسحراتي.. كلمات وأشعار وذكريات لا تنسى
- منهج القران اول ثانوي النظام الفصلي
- نائبة وزير التعليم
- ملخص مباراة برشلونة وريال مدريد اليوم | يلا شوت الجديد الكلاسيكو Bein Sport 3 ملخص ونتيجة مباراة برشلونة وريال مدريد اليوم 1 / مارس / 2020 في الدوري الأسباني
- هيونداي - شركة محمد يوسف ناغي للسيارات
- اعفاء جامعة الملك عبدالعزيز 1439
- حل كتاب technical english 2
- عروض ساكو جازان
- المذيع احمد حريري
- صابون الوزير مبشور
- فهد البابطين تويتر