- ترقية “الهدلق” الي رتبة رئيس رقباء | صحيفة المناطق السعودية
- ترقية فهد بن سعد السبيعي الى رتبة رئيس رقباء | صحيفة الأحساء نيوز
وفسر كثيرون تعيين رئيسي في هذا المنصب بأنه تهيئة له ليخلف المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي. يذكر أن خامنئي كان يتولى منصب الرئيس عندما توفي آية الله خميني عام 1989 فتولى منصب المرشد الأعلى للثورة إثر ذلك وقد يصبح ذلك تقليداً مستقراً لان كل رؤساء إيران تولوا المنصب دورتين كل واحدة 4 سنوات وبالتالي لو بقي رئيسي في منصبه لدورة ثانية فسيكون خامنئي البالغ من العمر 82 عاماً ويعاني من متاعب صحية، إما قد توفي أو بات عاجزاً عن أداء مهامه وبالتالي سيكون رئيسي الأوفر حظاً في تولي منصب المرشد. وكان رئيسي قد تنافس مع روحاني في الانتخابات الرئاسية السابقة في عام 2017، إلا أنه لم يحصل إلا على 38 في المئة من أصوات الناخبين، مما أعطى لروحاني دورة رئاسة ثانية. ولم يكن رئيسي معروفا بشكل واسع بين الإيرانيين قبل انتخابات عام 2017، إذ كان قد قضى السنوات الماضية بعيداً عن الأضواء يعمل في السلك القضائي. وتربطه بقيادة الحرس الثوري علاقات قوية، وينظر إليه على أنه المرشح المفضل للتيار المتشدد. يذكر أن والد زوجة رئيسي، آية الله أحمد علم الهدى، هو ممثل المرشد الأعلى وخطيب الجمعة في مدينة مشهد. وساوى علم الهدى بين مقاطعة الانتخابات وترك الإسلام حيث قال: "إن مقاطعة الانتخابات في إيران بمثابة ترك الإسلام، والذين يقولون إننا لن نشارك في الانتخابات ليسوا مسلمين".
ترقية “الهدلق” الي رتبة رئيس رقباء | صحيفة المناطق السعودية
وفي عام 1985 تولى منصب نائب المدعي العام للعاصمة طهران وهو المنصب الذي مهد السبيل له لعضوية "لجنة الموت" عام 1988. في أعقاب وفاة المرشد الاعلى الأول آية الله خميني عام 1989 تولى رئيسي منصب المدعي العام للعاصمة طهران وظل في هذا المنصب خلال تولي كل من محمد يزدي ومحمود هاشمي شهرودي وصادق لاريجاني رئاسة السلطة القضائية. خلال الفترة ما بين 2004 الى 2014 تولى رئيسي منصب النائب الأول لرئيس السلطة القضائية وأثناء ذلك انتخب عام 2006 عضواً في "مجلس خبراء القيادة" الذي يتولى مهمة تعيين المرشد الأعلى للثورة أو عزله. وبعد ذلك بعامين تولى منصب نائب رئيس المجلس. صدر الصورة، Adam Berry التعليق على الصورة، تتهم أوساط المعارضة الإيرانية طهران بتصفية معارضيها تهيئة عام 2014 تولى رئيسي منصب المدعى العام في إيران وظل في ذلك المنصب حتى مارس/ آذار 2016 حين تولى إدارة واحدة من أغنى وأهم المؤسسات الدينية في إيران، وهي مؤسسة الإمام رضا والتي تحمل اسم "آستان قدس رضوی"، وتشرف على مرقد الإمام الرضا في مشهد. وهذا المنصب يحمل الكثير من الهيبة والنفوذ حيث تبلغ موازنة المؤسسة مليارات الدولارات وتملك نصف الأراضي في مشهد، ثاني أكبر مدن إيران، وشركات نفظ وغاز ومصانع.
صدر الصورة، Anadolu Agency التعليق على الصورة، آية الله أحمد علم الهدى (يسار) هو ممثل المرشد وخطيب الجمعة في مشهد وهو والد زوجة ابراهيم رئيسي عين خامنئي رئيسي عام 2019 في منصب رئيس السلطة القضائية في البلاد وهو منصب بالغ الأهمية رغم خسارته الانتخابات الرئاسية أمام روحاني مما يعني أن الرجل يحظى بالثقة المطلقة من قبل المرشد. ولدى الإعلان عن توليه ذلك المنصب غرد مساعد الناطق باسم الخارجية الأمريكية في إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب عبر تويتر قائلاً: " تعيين متورط في عمليات إعدام جماعية للمعتقلين السياسيين في منصب رئيس السلطة القضائية؟ يا له من عار". "لجنة الموت" ويقول أمير عظيمي من بي بي سي فارسي إنه في عام 1988، كان رئيسي واحداً من القضاة الأربعة الأعضاء في ما اطلق عليها "لجنة الموت" التي كانت تقرر مصير الآلاف من معتقلي المعارضة الذين أعدموا عند انتهاء فترات محكومياتهم. وتعد تلك الإعدامات من الأحداث الأكثر سرية في تاريخ ايران ما بعد الثورة، ولم يتم التحقيق فيها رسميا قط. صدر الصورة، Majid Saeedi التعليق على الصورة، يعتبر خامنئي من أهم داعمي رئيسي وكان المرشد الراحل أية الله خميني قد قبل خطة الأمم المتحدة لوقف الحرب بين إيران والعراق على مضض عام 1988.
ترقية فهد بن سعد السبيعي الى رتبة رئيس رقباء | صحيفة الأحساء نيوز
- ياسائلاً عن موطني وبلادي
- جدول رواتب المتقاعدين في العراق
- أشهر مواقع تحميل ألعاب بلاي ستيشن 3 مجاناً Download Game PS3 2021
- الأمير ممدوح بن عبدالعزيز يحذر من قناة .... - هوامير البورصة السعودية
- تعرف على "فايزالشهري" اصغر رئيس رقباء في القوات المسلحة السعودية - صحيفة وطنيات الإلكترونية
- هل هرمون الحليب يمنع الحمل بعد الاجهاض
كان حسين السيد يتمتع بقدر من الوسامة ونضارة الشباب وكانت أمنية حياته أن يصبح نجماً سينمائياً وتهيأت له الفرصة عندما أعلن محمد عبد الوهاب عن حاجته لوجوه جديدة للظهور في فيلمه يوم سعيد. وذهب في الموعد المقرر ووقف في الصف في انتظار دوره للمثول أمام لجنة الاختبار المكونة من محمد عبد الوهاب والمخرج محمد كريم والفنانين سليمان نجيب وعبد الوارث عسر ووصل إلى مسامعه حوار بين عبد الوهاب وكريم يفيد بعدم توثيق أكثر من شاعر في كتابة أغنية أحد المشاهد
ولما جاء دوره للوقوف أمام اللجنة نسى ما جاء من أجله وطلب من المخرج ومن محمد عبد الوهاب أن يتيحا له فرصة كتابة هذه الأغنية. وبعد رفض واستنكار لطلبه في البداية وافق عبد الوهاب على طلبه وشرح له موقف الأغنية في الفيلم وفي اليوم التالى كان حسين السيد في مكتب عبد الوهاب يقرأ له أغنية 'إجرى إجرى ودينى قوام وصلنى' واستعاد عبد الوهاب سماعها أكثر من مرة وأعجب بها لأنها تعبر بصدق عن الموقف والمشهد المطلوب. وحياه عبد الوهاب وطلب منه أن يصرف النظر عن التمثيل ويركز على تأليف الأغاني ورفض حسين السيد أن يتقاضى أجراً عن الأغنية ونسى أمنيته في النجومية مكتفياً بأن يقترن اسمه باسم عبد الوهاب.