- جينا هاسبل — الفنون والثقافة من Google
- مناظر من مدينة اب اليمن
- "رومانسية ذات قبضة حديدية".. أول سيدة على رأس الـ"CIA" - RT Arabic
- جينا هاسبل.. "سي آي إيه" في قبضة امرأة للمرة الأولى
- معهد وول ستريت إنجليش بمدينة الجدة
- الذاكرة الوطنية: دعوة الأجيال الصاعدة إلى الاستلهام من تضحيات الأسلاف
وفي سياق متصل، حصلت صحيفة "بولتيكو الأمريكية" على تقرير الذي جمعه الرئيس السابق أوباما عن "هاسبيل" قبل للإدارة الأمريكية قبل تعينها مديرة CIA وفيه بعض اعترافاتها التي سجلتها وأخفتها لكن الجواسيسي الديمقراطيين التابعيين للرئيس السابق حصلوا عليه، حيث قال أنها قامت بتعذيب السجناء في سجن "أبو غريب" في العراق أكثر من أصدقائها، حيث كانت لها صورة مع جثة أحد المعتقلين في معتقل أبو غريب بعد تعذيبه و إحراقه بالكهرباء في 2007. وقالت هاسبيل ، نائبة مدير وكالة الاستخبارات المركزية ، "لفترة طويلة ، لم يكن أحد يأخذني على محمل الجد رغم أنني كنت أسيء معاملة عدد كبير من المعتقلين واستخدام أساليب أكثر قسوة بكثير من معظم الرجال الذين عملت معهم". وأثبت سجن "عين القط" السري في تايلاند في أوائل عام 2000 أنها تستطيع إدارة موقع أسود غير قانوني مثل أي رجل. لقد كان من المحبط حقًا، كيف يمكنني الاستمرار بطرق مبتكرة ووحشية لتعذيب المعتقلين فقط للحصول على أقل القليل من التقدير من رؤسائي ، في حين أن الرجال الذين شغلوا نفس المنصب مثلي يحصلون على تقدير أكبر. لذا كان علي تعذيب "أبو الزبيدة" السعودي والذي كان مشتبه به ضمن أعضاء تنظيم القاعدة في سجن تايلاند، وقمنا بتعذيبه 83 مرة حتي فقد عينه الأيسر في شهر واحد.
جينا هاسبل — الفنون والثقافة من Google
فعلى مدى السنوات التي قضتها في وكالة المخابرات المركزية، أظهرت نفسها كامرأة ذات قبضة حديدية، حتى لو كانت هذه القبضة على وشك ارتكاب الكثير من الخطايا والأخطاء. المصدر: نوفوستي سعيد طانيوس تابعوا RT على
مناظر من مدينة اب اليمن
"رومانسية ذات قبضة حديدية".. أول سيدة على رأس الـ"CIA" - RT Arabic
- مواعيد الراتب بالابراج
- رفوف ايكيا مطبخ
- قاعدة سرير شرائحية: اشتري اون لاين بأفضل الاسعار في السعودية - سوق.كوم الان اصبحت امازون السعودية
- موقع معرض الكتاب بالرياض
- اين تقع بلاد الطائف
- ارقص في الساحه
- العلم نور المدارس زياد بن نحيت
- شات اكشن | دردشة اكشن - شات كتابي مجاني
- ويندوز 10 2014 edition
- دورة اخصائي موارد بشرية
- تردد قناة الجزيرة في السعودية
- التبليغ عن الابتزاز الالكتروني في المغرب
جينا هاسبل.. "سي آي إيه" في قبضة امرأة للمرة الأولى
معهد وول ستريت إنجليش بمدينة الجدة
جينا شيري هاسبل التحقت بجهاز المخابرات الأمريكية في منتصف ثمانينيات القرن الماضي. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، تعيين جينا شيري هاسبل، في منصب مدير وكالة المخابرات المركزية، كأول امرأة تتسلم رئاسة أقوى أجهزة المخابرات في العالم. ترامب يعين جينا هاسبل أول امرأة على رأس وكالة الاستخبارات المركزية فجينا شيري هاسبل التي جاء تعيينها خلفاً لرئيسها مايك بومبيو التحقت بجهاز المخابرات الأمريكية "سي آي إيه" في عام 1985، فيما تم اختيارها في عام 2017 كنائبة لمدير وكالة الاستخبارات المركزية من قبل الرئيس الأمريكي فور توليه منصبه، وكانت الأنثى الأولى التي شغلت منصب "ضابط" في هذا الجهاز. وحين طالتها الانتقادات لدي تعيينها نائباً لمدير سي أي إيه ، استدعى مؤيدوها ما وصفوه بسجل خدمتها المميز في الجهاز، والمهام الكبيرة التي اضطلعت بها كنائب لمدير الخدمة السرية الوطنية، والخدمة السرية للاستخبارات الأجنبية والعمل السري. ونالت هاسبل عدد من جوائز التميز في مكافحة الإرهاب (جائزة دونوفان، والرتبة الرئاسية) من قبل الرئيس الأمريكي الأسبق جورج دبليو بوش، إلا أن سجلها في هذا الملف اختلط بشوائب إدارتها لـ"عين القط" (السجن السري في تايلاند).
الذاكرة الوطنية: دعوة الأجيال الصاعدة إلى الاستلهام من تضحيات الأسلاف
وفكروا في هذا، في هذه الأوقات الخطيرة للغاية، لدينا أكثر الأشخاص المؤهّلين لهذا المنصب، لكن الديمقراطيين يريدون إبعادها عنه، لأن قبضتها قاسية جدا على الإرهاب. النصر لجينا". وعلى الرغم من أنها وعدت بعدم استخدام التعذيب ضد المعتقلين، إلا أنها لا تزال تعتبر الإرهابيين التهديد الرئيسي للولايات المتحدة، ولكن ليس فقط في نفوسهم. وقالت هاسبل في شهادة مكتوبة إلى مجلس الشيوخ قبيل تعيينها: "التهديدات تتغير باستمرار، ولكن لا يزال الخطر المميت يتأتى من الجماعات الإرهابية، ومن التهديد النووي للولايات المتحدة من دولة مارقة، ومن زعزع الاستقرار بسبب السياسة المغامرة لإيران، ومن العدوانية، وأحيانا الوحشية الروسية، وكذلك العواقب المنتظرة على المدى الطويل على الساحة العالمية من طموحات الصين". عشق هاسبل للعمل الاستخباراتي هو الأمر الأهم في حياتها، ويتقدم حتى على علاقاتها وحياتها الأسرية، ففي سنة انضمامها إلى وكالة المخابرات المركزية، أقدمت على الطلاق من زوجها الأول والأخير، واحتفظت منه فقط باسم عائلتها على الرغم من أنها لم تنجب منه أطفالا على مدى سنوات اقترانها به. لا يشك أنصار تعيين هاسبل في أن أمينة المكتبة السابقة التي تحمل وجه ملامح وجه جدّة، ستثبت نفسها وتنجح في منصب رئيسة إحدى أقوى وكالات الاستخبارات في العالم.
وسبق أن أدارت هاسبل سجنًا سريًا للوكالة في تايلاند يطلق عليه اسم "عين القط" عام 2002، وكان يضم عددًا من عناصر تنظيم القاعدة. وكان تقرير للجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ حول أساليب التعذيب، التي ارتكبتها (سي آي إيه)، كشف عن أن المعتقلين في ذلك السجن السري قد تعرضوا لأساليب تعذيب منها "الإيهام بالغرق"؛ فضلًا عن استخدام أساليب غير مصرح بها. كما تتحدث تقارير عن مسؤوليتها عن إصدار أوامر بتدمير فيديوهات خاصة باستجواب السجناء في سجن الوكالة ذاتها. وأحد هؤلاء المعتقلين، هو المواطن السعودي "أبو زبيدة" الذي "تم تعذيبه بشكل وحشي للغاية على نحو متكرر أثناء استجوابه، لدرجة أنه في مرحلة معينة ظن المستجوبون أنه قد لفظ أنفاسه الأخيرة"، حسب صحيفة "نيويوركر" الأمريكية. وقالت الصحيفة، إن عملاء "سي آي إيه" قاموا باستخدام أسلوب "الإيهام بالغرق" ضد أبو زبيدة 83 مرة، وقاموا بإلقائه على جدران الزنزانة المحتجز بها عدة مرات. وكانت (سي آي إيه) تقوم بتصوير تلك الممارسات، واحتفظت بـ 92 شريط فيديو لتلك الوقائع حتى عام 2005. ولاحقًا ورد اسم هاسبل، بحسب تقارير صحفية أمريكية، في برقية أصدرتها الوكالة وطلبت فيها إتلاف التسجيلات المصورة لعمليات الاستجواب التي جرت في تايلاند.
كما مدح «ترامب» الرئيس الفلبيني «رودريغو دوترتي»، قاتل الفلبينيين المتهمين بالعلاقة مع تجارة المخدرات. وأهم معتقدات الرئيس الأمريكي، المثيرة للقلق، إيمانه بأهمية التعذيب حتى أنه قال للمذيع «شون هانيتي» في «فوكس نيوز» عن التعذيب «حسب رأيي، إنه ناجع». وأردفت الجريدة الأمريكية: «إلا أن أي شخص خاف من تبنيه لسياسة قسوة تشرف عليها الدولة شعر بالطمأنينة عندما قال (الرئيس الأمريكي) إنه يقبل موقف وزير دفاعه «جيمس ماتيس»، الذي يعارض التعذيب والذي وعد في جلسة تاكيد تعيينه في الكونغرس أنه سيتأكد من الإلتزام بالقوانين الأمريكية والدولية ضده». وتستدرك الجريدة قائلة: «لدينا الآن سبب للشعور بعدم الراحة»، مضيفة: «عندما يتعلق بالتعذيب لا يوجد مسؤولون أمريكيون مجربون في ذلك الفن البشع قدر خبرة عملاء وموظفي وكالة الإستخبارات المركزية والذين طبقوه على المشتبه بهم في هجوم 11 من سبنتمبر/أيلول، وهناك قلة من المسؤولين الأمريكيين الذين تورطوا بهذه الموجة من الانتهاك التي بدأت في عهد جورج دبليو بوش وانتهت في عهد باراك أوباما، مثل جينا هاسبل». وتحدثت الجريدة عن عزل «ترامب» لوزير خارجيته «ريكس تيلرسون» واستبداله بمدير المخابرات «مايك بومبيو» الذي ستحل «هاسبل» محله في إدارة الوكالة.